samedi 18 avril 2015
مسار
مؤلمة قدرتهم على تحويل الأحلام الى كوابيس . حتى البسيطة منها يسرقونها أو يغتصبونها أو يختطفونها . نعم فضاء مسار ولد كحلم جميل . فكرة لشخص تطوّرت تبنّاها أشخاص و أشخاص و صارت حلما لمجموعة كبيرة من الناس و معظمهم من الأطفال . لكنّ سارقي الأحلام لا تنام لهم عين ان لم يسرقوا الفرح من عيون الأطفال ... نعم في وطني تقتل الأفكار و تسرق الأحلام و يبدّد الفرح بجرّة قلم على ورق . اليوم يباع أثاث الفضاء الثقافي مسار في المظاد العلني . اسفة أصدقائي أعذروني على الغياب فأنا لا قدرة لي على تحمّل هكذا مواقف . أخيّر الحفاظ في ذاكرتي على ما رأيته الاسبوع الفارط من تفاؤل و سعادة و حيوية , نعم أخيّر الاحتفاظ بتلك الصور لأواصل ... لا أستطيع لعب دور الشاهدة على هكذا جرائم .
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
مجرد رأي
نحن شعب لا يتعظّ من ماضيه و لا يحفظ دروس التاريخ و كأنّني بنا شعب قصير الذاكرة أو دعوني أقول معدوم الذاكرة. تستهوينا بعض عروض التهريج في مج...
-
أصبت بمرض مزمن منذ نعومة أظافري فحرمت من ممارسة حياة طبيعية لما تعلق الامر بالتعرض الى أشعة الشمس و ممارسة الرياضة و غيرها من الانشطة ال...
-
“ا غفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية, بعضكم سيقول بذيئة, لا بأس .. أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه” ― مظفر النواب ...
-
L'auteure de ce texte est une jeune fille , une lycéenne au lycée Pilote de Kairouan. Parfois , je me pose des questions du genre ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire